نظام إيكولوجي كامل للعافية
فلسفتنا
يقدّم لك مركز جي ترانس نهجًا سليمًا وأساليب من المستوى العالمي من شأنها أن تضمن تحقيقك للأهداف الصحية والحياتية الخاصة بك. يحظى فريقنا والحلول التي نقدّمها باعتمادٍ واعترافٍ مروحةٍ واسعةٍ من المؤسسات والبرامج التي لاقت ترحيبًا دوليًا.
ويتخصص مركزنا في التقنيات البديلة للتأثير في حياة الناس بدون استخدام الأدوية السامّة والحميات الغذائية غير المنطقية والبدع التي تؤدّي جميعها إلى نتائج ضعيفة وتكاليف باهظة على المستوى المالي والذهني والجسدي.
لماذا جترانس
هل أنت مستعد لأن تكون أفضل؟ ثم تبدأ رحلتك إلى الصحة وطول العمر مع GTRANCE! جدد جسدك واستعد صحتك وعزز حيويتك وحقق تقدمًا مع برامجنا وخدماتنا المتنوعة. ستحب “التحول” والتجربة الفريدة!
GTRANCE هي الوجهة الصحيحة لإطلاق الوزن غير المرغوب فيه في النهاية. نحن نضمن الرعاية الكاملة والتوجيه بالإضافة إلى الدعم الجسدي والعقلي والعاطفي في جميع المراحل وعبر جميع برامج GTRANCE. إن التزامك الصادق والمركّز للحصول على النتائج المرجوة مهم للغاية بالنسبة لنا.
مهمتنا هي ضمان نجاحك في تحقيق اتصال صحي ومتوازن بين الجسم والعقل. تقدر GTRANCE نفسها كمركز خدمة مزود بموارد جيدة من خلال عملياتها وخدماتها المنظمة ، ومؤسس موثوق ومخلص ، وعملائنا المتفانين الذين يضيفون قيمة إلى نجاحنا.
مؤسس
تتمتّع المحامية الناجحة السيّدة غرايس ج. الطّيار بخبرة عريقة في مجال الشركات ترقى إلى أكثر من عقدين من الزمن حيث حقّقت النجاح في شتىّ مجالات الحياة وإنّما أيضًا تمكّنت من تحقيق الهدف الحقيقي من حياتها.
ولطالما كانت غرايس، المحامية والوسيطة المعتمدة والمحامية معاونة في شارترد غوفيرنينس (Chartered Governance) شغوفةً بمجالات أمد الحياة وعلم النفس وعلم التشريح وعلم وظائف الأعضاء وديناميكيات الكمّ والفيزياء الفلكية والصحة والعافية علمًا أنّها قد حازت على عدة شهادات ماجستير في مجال القانون وعلى شهادة في البرنامج التنفيذي من كلية هارفرد للأعمال (Harvard Business School). وإذ كانت غرايس طالبةً متعطّشةً إلى التعلّم، حوّلت شغفها إلى مهنةٍ. فغرايس اليوم دكتورة في الطبّ الطبيعي ومستشارة معتمدة في مجال التغذية والصحة، متخصصة في مجال الأمعاء والهرمونات والأكل العاطفي والميتوكوندريا. كما أنّها كتبت ونشرت عددًا من الكتب وعشرات المقالات.
الدكتورة غرايس ج. الطّيار
الرئيسة التنفيذية ومؤسِّسة المركز
جي ترانس
علاوةً على ذلك، تعمل غرايس كمدرّبة رئيسية في مجال البرمجة اللغوية العصبية والعلاج بالتنويم المغناطيسي والعلاج بخط الزمن وكمدرّبة على الحياة في مجال البرمجة اللغوية العصبية. فهي تقدّم التدريب إلى المهنيّين والممارسين في هذه المجالات والأطبّاء والمحامين ومدرّبي الصحة والأمّهات، وإلى كلّ مَن يبحث عن إحداث تغيير في حياته. فتزوّدهم بالمعرفة والأدوات والأساليب التي ستغيّر حياتهم. كما أنّها تخطّط إلى إلهام الشركات وتمكين الأفراد للارتقاء بأنفسهم والحصول على نتائج مستدامة. ويتمثّل النهج الذي تتّبعه غرايس في النّظر في الطبقات الداخلية للبنية التحتية وفهم الصورة بكلّ جوانبها، ومن ثمّ محاولة النهوض بالفرد أو الشركة عن طريق تعزيز جوهرهما وقدراتهما الداخلية، فيما تعالج جوانب الحياة متعددة الأبعاد في الوقت عينه. وتطمح غرايس إلى تحويل المجتمع من خلال استبدال:
- لغة الأمراض بلغة الصحّة؛
- مفهوم الخسارة بمفهوم النتائج المستدامة؛
- فلسفة الخوف والوقوع ضحيةً والمحدودية بفلسفة الاستخدام الأمثل للإمكانات.
وأخيرًا، وإلى جانب كلّ ذلك، إنّ غرايس مدرّبة يوغا مُعتمدة ومعلّمة في التأمّل الصوتي البدائي في مركز ديباك شوبرا (Deepak Chopra) وأخصائية في علاج التنويم المغناطيسي السريري ومدرّبة في مجال العلاج الكمّي ومعالِجة بالصوت وتردداته.
وإذ كانت غرايس مصمّمةً على مشاركة معرفتها مع عملائها والمجتمع عمومًا، أنشأت مركز جي ترانس وطوّرت كلّ منتجاته وخدماته المميّزة. وتعتقد غرايس أنّ معظم الناس لا يدركون إمكانياتهم الكاملة لأنّ فرصة اختبار التفكير الإبداعي لم تتسنّ لهم. في الواقع، تؤمن غرايس بأنّ العمل بتناغم مع قوانين الكون، يسمح في النهاية للناس والمؤسسات بتجاوز القيود المضلّلة والمتصوّرة. بالتالي، يطوّرون طريقةً جديدة للتفكير، تقودهم إلى إتمام مهمّتهم بشكل متعمّد وإلى عيش حياتهم بوفرة.
لقد سافرت غرايس حول العالم وشاركت في دورات متعدّدة. وقد أجرت بحوثًا لاستكشاف أعمال مؤسّسي حركة تطوير الذات، عائدةً بذلك إلى زمن بعيد. كما جلست غرايس على مقاعد الدراسة إلى جانب بعض العقول العظيمة التي عرفها العالم. وقد منحتها هذه “الكنوز” الفكرية المعاصرة ترخيصًا لتعلّم وتكون جزءًا من حركة التأثيرات المتتالية التي تدفع المرء إلى تطوير نفسه ليبتكر نسخةً أفضل منه ومجتمعًا محليًا أفضل وأخيرًا، عالمًا أفضل، فيستحيل كوكب الأرض كوكبًا مستدامًا وآمنًا للأجيال المقبلة. كما أنّ غرايس أمٌّ فخورة بأولادها الخمسة، تكرّس لهم إنجازات حياتها وتقدّر، من خلالهم، أهمّية الاستدامة والمجتمع المحلّي.
تأتي غرايس من عالم الشركات النابض بالحياة، فتسعى جاهدةً إلى نقل المعرفة التي اكتسبتها إلى الشركات والأفراد على مرّ السنين، مزوّدةً بمعلوماتها التي تسعى دائمًا إلى تطويرها، وذلك عن طريق تأهيلهم وتمكينهم من توسيع نطاق الوعي لديهم وجعلهم يتناغمون مع القانون الطبيعي والثابت للسلوك ومع قوانين الكون.
وإذ عانت غرايس بدورها من مشاكل متعلّقة بالصحة والوزن، فهي تؤمن بأنّ المستوى الأمثل من الصحة وإدارة الوزن بشكل صحّي، لا يتحققان بشكل مؤاتٍ ما لم يتمّ اتّباع نُهج شاملة تشمل الجسد والعقل والروح. في الواقع، لا يمكن فصل الجسد عن العقل، ولا العقل عن الجسد – فعلى كلّ منهما أن يكون متوافقًا ومتزامنًا مع الآخر بهدف المحافظة على الصحة وتحقيق نتائج مستدامة.
في وقت ما من حياتها، كلّفت غرايس نفسها بمهمّة واعتزمت تحقيقها. أرادت أن تجد الإجابات عن آلاف الأسئلة التي كانت تدور برأسها منذ طفولتها وتبدأ كلها بحرف الاستفهام “لماذا”… وبعد نصف قرنٍ تقريبًا، وجدت غرايس بالفعل بعض الإجابات واكتشفت مفاتيح سرّية تسمح بسبر أغوار المسائل تلك. وتفرح غرايس في مشاركة الآخرين تجاربها والحقائق التي اكتشفتها من خلال ورش العمل أو جلسات تقديم المشورة أو التدريب أو المحاضرات أو الكتب.
تُعرف غرايس بكونها تتعاطف دائمًا مع الآخرين واضعةً نفسها مكانهم، وبكونها وجوديةً وغير مصدرة للأحكام، كما أنّها تتفانى في كلّ ما تفعله إذ إنّها تبذل جهدًا إضافيًا. ودائمًا ما تكرّر التأكيد على أنّ “للفرد قادرٌ على إنجاز الكثير عندما يُشرك الأدمغة الثلاثة ألا وهي: العقل والحَدس والقلب”. ويعني ذلك أنّه لا ينبغي استبعاد الحَدس والقلب من عملية معالجة المشاكل والتوصّل إلى الحلول. وتقول خلاصتها الشهيرة “نملك ثروتَين في هذه الحياة ألا وهما الوقت والطاقة، استهلكهما بحكمة!”
كلّ يوم، تُعوِّل غرايس على الدراسة والإبداع بهدف إحراز التقدّم في سبيل تقديم الطرق الأكثر عمليّةً لتطوير قوّة العقل الاستثنائية التي تفوق الخيال، بشكل متواصل. وتعرض هذه الطرق على قرّائها وعملائها وطلّابها، من خلال كتبها وجلسات بناء القدرات وتقديم المشورة التي تنظّمها. فتقوم بتدريبهم على تحقيق كلّ ما يرغبون فيه حقًّا، عن طريق استخدام الطعام والأفكار وعلم اللغة وعلم وظائف الأعضاء والأدمغة الثلاثة والحقل المورفوجيني والعَدَم.